استكمال تصفية تركة "اليامي" وأرملته الإندونيسية تنتظر نصيبها
فيما كان آخر مزاد قد أقيم في سلسلة تصفية تركة اليامي للمرحلة الثانية ، في يوم 27 - 11 - 1437هـ ، للأرض الواقعة بجوار جامعة الطائف "الموقع الجديد"، وعلى امتداد طريق الملك فهد الدائري بطول 2160م، وبمساحة إجمالية 878 ألف متر مربع ، وتم البيع بمبلغ 67 مليون ريال ، حيث لم يُعلم عن نصيب أرملته الأندونيسية من ذلك المزاد ، باعتبارها وريثاً شرعياً ، والتي تترقب باقي العقارات في القادم من الأيام لتنال نصيبها.
وتتواصل مراحل تصفية تركة "علي اليامي" - رحمه الله - التي قامت "سبق" بمتابعتها منذُ خمس سنوات، ابتداءً بمرحلتها الأولى التي ضخت عقارات مميزة للسوق العقارية بالمحافظة.
يُشار إلى أن تركة "اليامي" أخذت زخماً إعلامياً، وتحدث عنها عديد من وسائل الإعلام عربياً وعالمياً على مستوى الصحافة والقنوات الفضائية، كذلك مواقع التواصل الاجتماعي، نقلاً عن "سبق"، التي كانت قد انفردت بنشر ومواكبة تصفية التركة من بدايتها، ونقل جميع تفاصيلها ، باعتبار أن أحد الورثة "خادمة" كان قد تزوج منها قبل وفاته واستحقت أن ترث شرعاً.
وتستعد مجموعة المالكي العقارية ، يوم الأحد 19 - 7 - 1438هـ ، للبدء باستكمال تصفية التركة ، التي كانت قد بدأتها فعلياً مجموعة المتخصصون العقارية ، بحملة تسويقية ضخمة أعادت للسطح وللذاكرة قصة الخادمة المليونيرة التي نالها نصيبٌ من تلك التركة، ليتواصل السؤال: أين يمكن أن يُصبح ترتيب تلك الخادمة في قائمة الأغنياء مع المراحل السابقة والقادم من المراحل، بعد أن كانت قد ورثت من المرحلة الأولى ما يقارب 35 مليون ريال سعودي.
وكانت الخادمة الإندونيسية المشهورة باسم "أرملة اليامي"، قد تسلّمت نصيبها في المرحلة الأولى من تصفية تركة الملياردير السعودي المتوفَّى "علي اليامي"؛ حيث تنتظر ما ستؤول إليه أعمال المراحل المتتالية من تصفية التركة وتسلُّم حقها الشرعي منها، والذي سيقفز بها إلى رقم جديد يُدخلها عالم الأثرياء من جديد، بعد أن كانت قد دخلته بانتهاء المرحلة الأولى، كما ستنتظر كذلك المزادات المقبلة، ومن المتوقع أن يتجاوز رصيدها بشكل نهائي، بعد تصفية كامل التركة، مائة مليون ريال.
وكانت الخادمة، التي غادرت السعودية إلى بلادها وهي مليونيرة، قد عادت متزوجة من وافد عربي قبل خمس سنوات، وتسلّمت نصيبها في التركة عن المرحلة الأولى، بعد أن أصرّت على أن تتسلّم المبلغ نقداً من فرع مؤسسة النقد العربي السعودي.
وتستعد مجموعة المالكي العقارية ، يوم الأحد 19 - 7 - 1438هـ ، للبدء باستكمال تصفية التركة ، التي كانت قد بدأتها فعلياً مجموعة المتخصصون العقارية ، بحملة تسويقية ضخمة أعادت للسطح وللذاكرة قصة الخادمة المليونيرة التي نالها نصيبٌ من تلك التركة، ليتواصل السؤال: أين يمكن أن يُصبح ترتيب تلك الخادمة في قائمة الأغنياء مع المراحل السابقة والقادم من المراحل، بعد أن كانت قد ورثت من المرحلة الأولى ما يقارب 35 مليون ريال سعودي.
وكانت الخادمة الإندونيسية المشهورة باسم "أرملة اليامي"، قد تسلّمت نصيبها في المرحلة الأولى من تصفية تركة الملياردير السعودي المتوفَّى "علي اليامي"؛ حيث تنتظر ما ستؤول إليه أعمال المراحل المتتالية من تصفية التركة وتسلُّم حقها الشرعي منها، والذي سيقفز بها إلى رقم جديد يُدخلها عالم الأثرياء من جديد، بعد أن كانت قد دخلته بانتهاء المرحلة الأولى، كما ستنتظر كذلك المزادات المقبلة، ومن المتوقع أن يتجاوز رصيدها بشكل نهائي، بعد تصفية كامل التركة، مائة مليون ريال.
وكانت الخادمة، التي غادرت السعودية إلى بلادها وهي مليونيرة، قد عادت متزوجة من وافد عربي قبل خمس سنوات، وتسلّمت نصيبها في التركة عن المرحلة الأولى، بعد أن أصرّت على أن تتسلّم المبلغ نقداً من فرع مؤسسة النقد العربي السعودي.
أختر نظام التعليقات الذي تحبه
ليست هناك تعليقات